vendredi 11 avril 2014



Les Rendez vous
        des Ateliers du  Mouvement Oriental  

             au Liban pour
            un cycle de rencontres
       SUR LES TRACES DU SENSIBLE
  Ces stages s’adressent à toutes les personnes qui souhaitent accéder à une connaissance et à un éprouvé de soi, 
                par la pratique du mouvement conscient et la danse orientale, aux amateurs et professionnels des pratiques corporelles,
                aux artistes et pédagogues de tous bords.

animés par  
Souraya Baghdadi 
       D.U. en Pédagogie Perceptive, D.U. en Art Thérapie,
  Danseuse chorégraphe née à Beyrouth, diplômée des beaux arts en architecture d'intérieur
       Fondatrice du Centre de Danses Orientales 
       http://cdo- dansesorientales.com  dans ses Ateliers de Formation 
       http://mouvementoriental.blogspot.com  elle transmet à travers les outils de         
       la pédagogie perceptive et la Gestuelle du Sensible, une Danse Orientale à             
       médiation créative et thérapeutique.
       Elle crée et produit des spectacles avec sa troupe Bûrak & Cie
Au programme

          --- Biotenségrité et Mouvement Oriental
          --- Toucher de relation, Danse thérapie
          --- Expressivité du sensible et Danse Orientale

.Les 22, 23 et 24 Avril de 17h à 21h  
.et les 3 et 4 Mai de 10h à 18h 
               Lieu : à Fanar, Clinique Mireille Nasrallah 03309484

              .Les 26 et 27 Avril de 9h30 à 13h30 9h30 à 13h30 
              Lieu : Sin El Fil, Art Therapy Studio, Myra Saad 

. Du 25 Avril au 2 Mai, à L'International Dance Day Festival
à LAU de Blat 
 
    
عن آثار المحسوس(أٌلإحساس).    

ألبيوتنسيغريتا والحركة الشرقية.
ألعلاقة باللمس، ألعلاج اليدوي.
تعبير المحسوس (أٌلإحساس) والرقص الشرقي.

ااثنا عشرة ساعة محترف، مع ثريا بغدادي.

يتوجه هذا التدريب إلى جميع ألأشخاص اللذين يتوقون إلى معرفة وتمكين الذات من خلال مزاولة
الحركة الواعية والرقص الشرقي. إلى الهواة والمحترفين في مجال ممارسة ألأعمال ألجسدية. إلى الفنانين والمربين في كل  المجالات.

"لماذا تولَد الحركة المساحة؟
 كيف تنسكب، الوحدة، السلاسة، الإطار، في حركاتنا الراقصة؟
ألبيوتنسيغريتي هي تطبيق لمبدأ هندسي - ألتنسيغريتي - ألضغط المستمر والمتقطع على البنية الجسدية، يتولد من خلاله ثبات،خفة ومساحة.
سوف نرى كيف أنٌ" ألتنسيغريتي" سوف تُنشيْ بنية أساسية لمساحة الجسد.
 وكيف أنه من خلال تأمين حد أدنى من الطاقة للعناصر سوف تسمح بتطوير روْية وإدراك حسي  أحادي ألإتجاه، لمكان هذا الجسد. وذلك على صعيد توزيع القوى، إن في الثبات أو الحركة:" ألنشاط أللولبي". (ندين كارا أو كيري)
في ممارسة الرقص سوف نرى كيف يتركز مبدأ األبيوتنسيغريتي في الحركة والرقص الشرقي

إلى من يتوجه التدريب؟
إلى المهتمين بمجال الهندسة الحَية للجسد والحركة: راقصين، فنانين، ممارسين لطرق العلاج الجسدية ولممارسي فن تقنيات ألحركة.

ثريا بغدادي:
مصممة رقص. ولدت في بيروت. حائزة على دبلوم هندسة داخلية من كلَية الفنون الجميلة. مؤسسة لمركز ألرقص ألشرقي.http://cdo-dansesorientales.com
تنقل في محترفاتها التدريبية، من خلال آليات تربية إدراكية حسية ورهافة الحركة، رقص شرقي وسيط  لإبداع علاجي.http://mouvementoriental.blogspot.com
http://cdo-dansesorientales.com
ألعلاقة باللمس والرقص العلاجي.
ألرقص العلاجي هو طريقة عناية تتناول الرقص كعنصر وسيط في العلاقة العلاجية "الرقص هو أن ترفعنا سعادة تتغذى من ذاتها".
ألعلاقة باللمس، وضع اليد على الآخر، ألتواصل مع حركته، مرافقته في رقصه، إحترامه وسماعه بلطف واهتمام. هوالتجرؤ والتوجه التدريجي لتخطَي ما نعرفه عن ذاتنا نحو التلاقي.
"تعبيرية رهافة الحس متجذرة في علوم الفن الحي. تهدف إلى إظهار العلاقة مع الذكاء الجسدي (ألإستقلالية، ألتعبيرية الصادقة، ألإبداع، ما قبل (ألإنعكاسية؟التفكير؟). لكنَها تشكل أيضا مادة تعليمية هدفها السماح بالولوج إلى الذات بواسطة تعبيرية حركية أو فنيَة باتجاه خلق الذات.

هذا التأهيل هو مفتوح لجماعة تتخطى الفنانين. إنَه يهدف فعلا إلى تطوير كفاية الولوج إلى الذات وكفاية تعلَم تنشيط مجموعات ضمن هدف إحترافي ووجودي. هذا ما عنيته عندما قلت أنه سيكون مكانا للتعبير المرهف للحس كإبراز للذات في أقصى أبعادها الإنسانية والعميقة".  (داني بوا). 


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire